استكمالا للبوست اللي فات واللي عاوز يزوره ...يزوره من هنا
نكمل بقي ...باقي الحاجات اللي مزجتني جداااااااااااااااا ودخلت دماغي ولمستني من جوايا ف الكتاب
"لماذا ايها الاحمق الغالي ...كسرت اللوحة"
"أنصتُ الي اللحن نفسه وأتذكرك ...يوم كان رأسي طافيا فوق صدرك وكانت اللحظة لحظة خلود صغيرة
وفي لحظات الخلود الصغيرة تلك
لا نعي معني عبار (ذكري) ....كما لا يعي الطفل لحظة ولادته ....موته المحتوم ذات يوم "
"آآآآه أتذكرك...أتذكرك بحنين متقشف "
"ولكني مازلت احبك بصدق ....ومازلت ارفضك بصدق"
"لأعترف .... أحببتك اكثر من اي مخلوق آخر...واحسست بالغربة معك أكثر مما احسستها مع اي مخلوق اخر"
"آه اين انت...وما جدوي ان اعرف ...ان كنت سأهرب الي الجهة الاخري من الكرة الارضية"
دي انا عاوزة اكتبها كده بالظبط
"آآآآآآآآآآآآآآآآآآه اين انت...وما جدوي ان اعرف ...ان كنت ستهرب الي الجهة الاخري من الكرة الارضية"
"غريبة كنت معك...وغريبة بدونك ...وغريبة بك الي الابد "
"لا تقترب كثيرا ولا تبتعد كثيرا ....ابق حيث انت ...نائما بسلام...ووسادتك احد صمامات قلبي "
"ويأتيني صوتك بلا حنان مثب صفير قطار "
"وظللت انشدك اشعاري بحرارة ...كطائر يتخبط في دمائه ...رقصة أخيرة "
"لا تخلعني فأنا جلدك "
"مرت أيام وصار الصمت هو التعبير الوحيد الممكن عن الصدق ...وصار الجرح بشفتيه الداميتين ...هو الابتسامة الوحيدة المتبقية لي"
"حبك كان يلتهمني دونما رحمة "
" مت وحيدة عدة مرات دون ان يأتي صوتك ليسأل ...كيف صحتك؟ ...كيف موتك ؟ أين انتِ" أين قبرك؟ "
"الفراق من الوريد الي الوريد "
"أن اكون معك ...وتكون معي ...ولا نكون معا....هذا هو الفراق "
"أن تضمنا غرفة واحدة ولا يحتوينا كوكب واحد ...هذا هو الفراق "
"أن يصير قلبي حجرة كاتمة للأصوات مبطنة الجدران ...وانت لا تلحظ ذلك ...هذا هو الفراق "
"ان افتش عنك داخل جسدك...ان افتش عن صوتك داخل كلماتك ...ان افتش عن نظراتك داخل زجاج عينيك...وافتش عن نبضك داخل كتلة يدك ...هذا هو الفراق "
"ها هي احزاني تتدفق كالمطر الصيفي لتغسل عن روحي أكذوبة حبنا "
" يبدو انني بدأت حقاً رحلة اغترابي عنك ......منذ زمن طويل منذ لحظة تعارفنا ...كأن الناس يصيرون عشاقاً .... (لحظة تعارفهم) ثم تتأكد تلك الحقيقة مع الزمن او تتلاشي "
"لقد تم بناء السد بيننا ....ولم يعد بوسع حبي أن يتدفق نحوك ...وها أنا أبدأ رحلة اغترابي عنك "
"لن تسمع صوتي بعد اليوم "
"لم يبق منا غير الذكري...كهيكل عظمي مازال واقفاً ... فلنطلق عليه رصاصة الرحمة...ونودعه ...دونما دموع ودونما فرحة مصطنعة"
"لقد مات حبنا دون حتي أن يحتضر "
"إنك ساحر وشرس...تخشي اطمئناني اليك "
" آه لا تذهب...لا تحضر...لا تقترب...لا تبتعد ....لا تهجرني....لا تلتصق بي...لا تضيعني...ولنطر معاً في خطين متوازيين...لا يلتقيان
لكنهما ايضا لا يفترقان ....!!! إنه الحب !! "
" تحاصرني بالليل ...وجسدك ممدود علي طول الليل وعرضه ....وعمقه "
"أرجوك ارحل عن ليلي ....واحرج من جرحي...دعني أنم "
"لا أستطيع ان اقول لك (أحبك) لكني استطيع كتابة الكلمة بشفتي فوق جبينك بصمت وانت نائم لتلتقطها أصابع احلامك "
"صرخة واحدة تسكن صمتي ...أيها الجرح انفتح لتدخل الشمس ويخرج الغريب "
"وأحلم ...أحلم بلحظة اجلس فيها وحيدة وانفرد بقلبي بعيداً عن ذكرياتنا الحارة الموجعة "
" وكانت مأساتي مع حبك غير المكتمل انني اشعر بذورة السعادة خلال لقائك ...وبذورة الذل بعد ذلك "
"لقد علمتك كيف تحبني....بينما كنت تعلمني كيف أكرهك "
"أغادرك وألصق اعضاء جسدي الممزقة بعضها ببعض....واقول لنفسي : هدوءاً ايتها الروح الضالة وارحمي نفسك من جحيمك الخاص...وارحمي وعاءك من هذا التمزق كله "
"لم تقل شيئاً جرحني ....لم تفعل شيئاً من المفترض منطقياً أن يضايقني .... لكنك كنت تعلمني كيف أكرهك...بينما كنت أعلمك كيف تحبني "
"ذات مرة حفرت في خاصرة الليل حفرة ودفنتك فيها ...وأهلت عليك النسيان ....ولكن همسك يعود ليسكن أذني....كنحل مفترس ....وهذا يقلقني "
"أين كنت هذا المساء حين نزفت صمتي ف المقهي بانتظارك ولم تجئ "
"أين كنت ذاك المساء حين شاهدتُ آخر عود ثقاب في العالم ينطفئ...وكنتُ وحدي ...!! "
" دعوني أخرج من جاذبية المكان والزمان ...واختار ضغطي الجوي والانساني"
"هذا الرجل هو مرضي....هذا الرجل كان حباً فصار فخاً "
"أقف وحيدة...صيفاً بعد آخر....وشتاء بعد آخر....سعيدة لأني قادرة علي أن اكون وحيدة "
"ولكن اذا كان الحب يعني الاستلاب ....ف لن أكون ابداً عاشقة ...وأرفض ان اكون حتي معشوقة "
" اما الخطان المتوازيان فيثيران حزني ....لركضهما الي الأبد دونما لقاء ....ودون ان يتبدل شئ بينهما وفيهما "
"تسألني ...ماذا تفعلين في الماضي ؟ وماذا فعلت ف المستقبل ؟ .... كما تري ...كنت انتظر ...ملتزمة بما لم يكن ...ولن يكون :( "
"كيف تستطيع أن تحب وأن تكره داخل لحظة واحدة ؟ لا أعرف ...لكن هذا ما أحسه نحوك !! "
"وأحياناً يجلدني الشوق إليك"
" وأحيانا ينفجر القلب فيطلق صرخاته علي غير هدي ....وينتحب بجذلٍ بالغ ....وهو يؤكد : العمر غلطة مطبعية "
" افتقدك ...أيها الاحمق الرائع "
"أفتقد صوتك ...نقاط ضعفك التي تتوهمها سرية ....أكثر مما افتقد قواك الاجتماعية السحر...أفتقد جرحك....فأنا حقاً أحبك "
" اليوم مر الزلزال بحبنا وقتله "
"أنا خاتمة العشاق "
"تستدير الخيوط وتتعانق وتلتقي البدايات بالنهايات ....في لحظة حنان "
"آآه ...هل اجرؤ علي ان لا أحبك ...وهل أملك إلا ان احبك "
" من الرماد ألملم روحي ...وأحاول ان اتقمص ذاتي من جديد ....لأعيش من جديد ....وجهك الذي كان ...حبك الذي كان ....آه سيأتي النوم الكبير ونفترق "
"وكنت أعرف انها اللحظة الاخيرة ...علي وجه أدمنته زمناً "
"وكانت اللحظة مدببة ...فقد افترقنا قبلها مراراً ....وانهرنا امام الفراق مراراً....لكن هذه اللحظة بالذات ....كانت مدببة ...لا تُسترجع ...حاسمة ونهائية ....كالموت "
"فيما مضي ...كلما افترقنا ...كنت أموت قليلاً....هذه المرة كنت أعرف أن الفراق نهائي "
" وكانت اللحظة مدببة ....حين فتشتني موظفة المطار ...فوجدت اسمك علي طرف قلبي ....وصورتك في مرآتي ....وهب عليها صوتك من حقيبتي "
" واتجهت نحو الفراق "
" ومعك لم اربط حزاما ...وانما سلمت قيادي ....لجنون المفاجآة ...لأنني ادركت دائماً ان احزمة النجاة كلها لن تنقذني ..من الكرسي الكهربائي لحبك "
" كان علي أن اغادرك ...كي أغادر موتي بك "
" وها أنا أحتوي ذكراك الحارة....وأقف علي الطرف الآخر من الليل ....وأنادي رياح النسيان "
"ستصير القراءة كالأشغال الشاقة...بعد أن أهجر ابجديتك وسأمحو عن جلدي .....كل الكلمات التي حفرتها بالبرق ....في لحظات مضيئة كالبرق ...يوم جئتك ....كنت قد مزقت أولاً ....تعليمات الطوارئ كلها ...وبكل انتباه ! "
"الحياة بدونك ستصير منفاي "