كن صديقي.
كن صديقي.
كم جميل لو
بقينا أصدقاء
إن كل امرأة تحتاج
أحياناً إلى كف صديق
..وكلام طيب
تسمعه..
وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
فلماذا يا صديقي؟
.لست تهتم بأشيائي الصغيرة
كن صديقي.
كن صديقي.
إنني أحتاج أحياناً لأن
أمشي على العشب معك
..وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر
معك..
وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك.
إنني أحتاج
كالأرض إلى ماء الحوار.
فلماذا لا ترى في معصمي إلا السوار ؟
.ولماذا فيك شيء
من بقايا شهريار؟
كن صديقي
.كن صديقي.
ليس في الأمر انتقاص للرجولة
غير أن الرجل الشرقي
لا يرضى بدورٍغير أدوار البطولة.
فلماذا تخلط
الأشياء خلطاً ساذجاً؟
إن كل امرأةٍ في
الأرض
تحتاج إلى صوت ذكيٍ وعميق
.وإلى النوم على صدر بيانو أو
كتاب
كن
صديقي.
كن صديقي.
أنا لا أطلب أن تعشقني
لا ولا أطلب أن
تبتاع لي يختاً.
.وتهديني قصورا.
.لا ولا أطلب أن تمطرني عطراً فرنسياً
وهذه الأشياء لا تسعدني
..فاهتماماتي صغيرة
وهواياتي
صغيرة
وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ
.. وساعاتٍ معكْ.تحت موسيقى
المطر
وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ
..عندما يسكنني الحزن
...ويبكيني
الضجر
كن صديقي
.كن صديقي
.فأنا محتاجة جداً لميناء
سلام
وأنا متعبة من قصص العشق
، وأخبار الغرام
وأنا متعبة من ذلك العصر
الذي
يعتبر المرأة تمثال رخام
.فتكلم حين تلقاني
...لماذا الرجل الشرقي
ينسى،
حين يلقى المرأة، نصف الكلام؟
.ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة
حلوى
..وزغاليل حمام
..ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟
..ثم
ينام.
قصيدة...كم جميل لو بقينا اصدقاء
لــــــ
سعاد الصباح
كن صديقي.
كم جميل لو
بقينا أصدقاء
إن كل امرأة تحتاج
أحياناً إلى كف صديق
..وكلام طيب
تسمعه..
وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
فلماذا يا صديقي؟
.لست تهتم بأشيائي الصغيرة
كن صديقي.
كن صديقي.
إنني أحتاج أحياناً لأن
أمشي على العشب معك
..وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر
معك..
وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك.
إنني أحتاج
كالأرض إلى ماء الحوار.
فلماذا لا ترى في معصمي إلا السوار ؟
.ولماذا فيك شيء
من بقايا شهريار؟
كن صديقي
.كن صديقي.
ليس في الأمر انتقاص للرجولة
غير أن الرجل الشرقي
لا يرضى بدورٍغير أدوار البطولة.
فلماذا تخلط
الأشياء خلطاً ساذجاً؟
إن كل امرأةٍ في
الأرض
تحتاج إلى صوت ذكيٍ وعميق
.وإلى النوم على صدر بيانو أو
كتاب
كن
صديقي.
كن صديقي.
أنا لا أطلب أن تعشقني
لا ولا أطلب أن
تبتاع لي يختاً.
.وتهديني قصورا.
.لا ولا أطلب أن تمطرني عطراً فرنسياً
وهذه الأشياء لا تسعدني
..فاهتماماتي صغيرة
وهواياتي
صغيرة
وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ
.. وساعاتٍ معكْ.تحت موسيقى
المطر
وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ
..عندما يسكنني الحزن
...ويبكيني
الضجر
كن صديقي
.كن صديقي
.فأنا محتاجة جداً لميناء
سلام
وأنا متعبة من قصص العشق
، وأخبار الغرام
وأنا متعبة من ذلك العصر
الذي
يعتبر المرأة تمثال رخام
.فتكلم حين تلقاني
...لماذا الرجل الشرقي
ينسى،
حين يلقى المرأة، نصف الكلام؟
.ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة
حلوى
..وزغاليل حمام
..ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟
..ثم
ينام.
قصيدة...كم جميل لو بقينا اصدقاء
لــــــ
سعاد الصباح
هناك 4 تعليقات:
رائعه .. مريحهٌ كلماتها .. كشواطئ ما بعد العواصف ..
شمرا للمشاركه
طب وبالنسبة لانها
"SPECIALLY FOR YOU"
;)
that's Embarrassing .. !!
and i'm soo proud to have a friend like u ..
keep it up my friend
keep it real
..
!!!
thank u :)
i will keep it sure :)
إرسال تعليق